إن الله لا يغفر أن يشرك به سورة النساء



قد تقدم الكلام على هذه الآية الكريمة وهي قوله.

إن الله لا يغفر أن يشرك به سورة النساء. إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا 116 إن يدعون من دونه إلا إناثا وإن يدعون إلا شيطانا مريدا 117 لعنه الله وقال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا 118 ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنهم. إ ن الل ه ل ا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون ذ ل ك ل م ن ي ش اء و م ن ي ش ر ك ب الل ه ف ق د اف ت ر ى إ ث م ا ع ظ يم ا 48 أ ل م ت ر إ ل ى ال ذ ين ي ز ك ون أ ن ف س ه م ب ل. أما الآية الثانية وهي قوله تعالى إ ن الل ه لا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون ذ ل ك ل م ن ي ش اء سورة النساء آية 48 فالمراد بهذه الآية الذنوب مع عدم التوبة فمع عدم التوبة.

أنه لا يغفر أن يشرك به أي. لا يغفر لعبد لقيه. إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء الآية النساء.

48 وذكرنا ما يتعلق بها من الأحاديث في صدر هذه السورة. إن الله يغفر الذنوب جميعا ألا أن يشرك به إ ن الل ه ل ا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون ذلك ل م ن ي ش اء هذه الآية رقم 48 في سورة النساء والشرك بالله تكرر في القرآن الكريم في آيات عديدة تعددت. إ ن الل ه لا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه النساء 48 ثم قال سبحانه.

وقد روى الترمذي حديث ثوير بن أبي فاختة سعيد. إ ن الل ه ل ا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون ذ ل ك ل م ن ي ش اء و م ن ي ش ر ك ب الل ه ف ق د اف ت ر ى إ ث م ا ع ظ يم ا 48 ثم أخبر تعالى. القارئ عبد الله بصفر.