ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله اعراب



ألم يأن ألم يحن للذين آمنوا أن تخشع ترق وتلين وتخضع قلوبهم لذكر الله وما نزل قرأ نافع وحفص عن عاصم بتخفيف الزاي وقرأ.

ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله اعراب. هذه الحال التي ينبغي أن يكون عليها المؤمن. أ ل م ي أ ن ل ل ذ ين آم ن وا أ ن ت خ ش ع ق ل وب ه م ل ذ ك ر الل ه و ما ن ز ل م ن ال ح ق و لا ي ك ون وا ك ال ذ ين أ وت وا ال ك تاب م ن ق ب ل ف طال. يقول تعالى ذكره أ ل م ي أ ن ل ل ذ ين آم ن وا.

في ر حاب آية م ن ك تاب الله ت عالى 3 أ ل م ي أ ن ل ل ذ ين آم ن وا أ ن ت خ ش ع ق ل وب ه م ل ذ ك ر الل ه و م ا ن ز ل م ن ال ح ق يا لها م ن آية ج ل يلة وم وع ظة ع ظ يمة. وقال ابن عباس. إن الله استبطأ قلوب المؤمنين فعاتبهم على رأس ثلاث عشرة سنة من نزول القرآن فقال.

ألم ي أن ي ح ن للذين آمنوا نزلت في شأن الصحابة لما أكثروا المزاح أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نز ل بالتشديد والتخفيف من الحق القرآن ولا يكونوا معطوف على تخشع كالذين أوتوا الكتاب من قبل هم اليهود. أ ل م ي أ ن ل ل ذ ين آم ن وا أ ن ت خ ش ع ق ل وب ه م ل ذ ك ر الل ه و م ا ن ز ل م ن ال ح ق الحديد. إن الله استبطأ قلوب.

ونعود للآية الكريمة التي كان ابن عمر رضي الله عنهما إذا سمعها.